حصل موقع "أشطارى" على تسجيل فيه رسالة صوتية من والدخيمة موريتانية كان قد أعطى نفسه للخلاء فى العشراية التالية من رمضان بسبب مشاكل لباس العيد وكبشه وكراكره
وقال الرجل فى البنض الذى كان مخرششا : "أنا هنا فى مكان آمن وليست عندى مشكلة وسوف أرجع بعد أن تسكن الرجل ويتخطى العيد وتمص كل حفرة ماءها"
وأضاف : " السبب الذى جعلنى أهرب وأعطيكم بالتالية هو أننى تسلفت خلاصى 4 أشهر وخبطته بكفى فى رمضان حتى أننى فى العشراية التالية أصبحت أفقر من تيدرة كافر لايزورها أحد ولايتصدق عليها أحد"
وقال :" اسلم على أطفالى وعلى أم العيال وصاحب البوتيك والغسال وصاحب اللحم ومولات كسكس وصاحب آنفويى وصاحب البقالة وأقول لهم إن هذه الظروف سوف تتخطى وسوف أرجع وأعطيكم فظة العيد القادم وأخلص دينى فأنا رجل والرجالة فى أغمادها"
وقال الرجل فى التسجيل الذى لم يتسن لنا التأكد من صحته كما قالت الجزيرة : " أنا رقبتى فيها حبال كثيرة فالبنك يسالنى الدين وهناك على الأقل 100 رجل كل واحد منهم يسالنى نحاسة غليظة"
وأضاف : " على كل حال الدنيا لم يأتها حواش وإذالم نذبح فى هذا العيد فسوف نذبح فى الأعياد القادمة"
وقال مخاطبا عياله : " أعرف أنكم مثل كل الخيام تريدون اللباس وبنافه والتشعشعات وتحبون سماع صوت كبش ملكشي علبته تصبح النار يصيح فى الدار وتحبون الذهاب إلى البحر أوشارع عزيز دحمساية العيد وأنت عينى عليك يا أم العيال أعرف أنك تريدين الحنة والتشعشعات والحمام وذلك النوع ولكن زوزى عنك ذلك فى هذا العيد على الأقل وكونى حمارة نساء وتخطى عنك رواية العيد واصبرى واسكنى فى الراحلة فالذى ليس فى اليد لاتقلعه العزة"
وختم والد الأسرة رسالته قائلا: " انتم البيظان لايغلبكم شيئ وتعرفون المخاميات ويمكن لكم أن تلموا الناس فى عقولكم ولذلك أوصيكم إذاسولكم الجيران وأهل لخيام والمعارف لماذا لاتعيدون وتذبحون وأين أبوكم أن تجاوبوهم أبونا ذهب للجهاد فى غزة ونحن لانعدل العيد والذبائح والندويات فى زمن نشوف فيه اليهود يقتلون أطفال فلسطين ويدمرون ديارهم ومنازلهم"
وهذا أول خبر تسمعه الأسرة عن والدها بعد أن اعطى نفسه للخلاء قبل عشرة أيام هربا من تكاليف العيد
وقال الرجل فى البنض الذى كان مخرششا : "أنا هنا فى مكان آمن وليست عندى مشكلة وسوف أرجع بعد أن تسكن الرجل ويتخطى العيد وتمص كل حفرة ماءها"
وأضاف : " السبب الذى جعلنى أهرب وأعطيكم بالتالية هو أننى تسلفت خلاصى 4 أشهر وخبطته بكفى فى رمضان حتى أننى فى العشراية التالية أصبحت أفقر من تيدرة كافر لايزورها أحد ولايتصدق عليها أحد"
وقال :" اسلم على أطفالى وعلى أم العيال وصاحب البوتيك والغسال وصاحب اللحم ومولات كسكس وصاحب آنفويى وصاحب البقالة وأقول لهم إن هذه الظروف سوف تتخطى وسوف أرجع وأعطيكم فظة العيد القادم وأخلص دينى فأنا رجل والرجالة فى أغمادها"
وقال الرجل فى التسجيل الذى لم يتسن لنا التأكد من صحته كما قالت الجزيرة : " أنا رقبتى فيها حبال كثيرة فالبنك يسالنى الدين وهناك على الأقل 100 رجل كل واحد منهم يسالنى نحاسة غليظة"
وأضاف : " على كل حال الدنيا لم يأتها حواش وإذالم نذبح فى هذا العيد فسوف نذبح فى الأعياد القادمة"
وقال مخاطبا عياله : " أعرف أنكم مثل كل الخيام تريدون اللباس وبنافه والتشعشعات وتحبون سماع صوت كبش ملكشي علبته تصبح النار يصيح فى الدار وتحبون الذهاب إلى البحر أوشارع عزيز دحمساية العيد وأنت عينى عليك يا أم العيال أعرف أنك تريدين الحنة والتشعشعات والحمام وذلك النوع ولكن زوزى عنك ذلك فى هذا العيد على الأقل وكونى حمارة نساء وتخطى عنك رواية العيد واصبرى واسكنى فى الراحلة فالذى ليس فى اليد لاتقلعه العزة"
وختم والد الأسرة رسالته قائلا: " انتم البيظان لايغلبكم شيئ وتعرفون المخاميات ويمكن لكم أن تلموا الناس فى عقولكم ولذلك أوصيكم إذاسولكم الجيران وأهل لخيام والمعارف لماذا لاتعيدون وتذبحون وأين أبوكم أن تجاوبوهم أبونا ذهب للجهاد فى غزة ونحن لانعدل العيد والذبائح والندويات فى زمن نشوف فيه اليهود يقتلون أطفال فلسطين ويدمرون ديارهم ومنازلهم"
وهذا أول خبر تسمعه الأسرة عن والدها بعد أن اعطى نفسه للخلاء قبل عشرة أيام هربا من تكاليف العيد
محول الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء ركن الاسئلنة